كان جالسا بقربى , شديد الحركة ,لفت إنتباهى إليه أردت النظر أكثر من مرة ولكنى قاومت إحساسى هذا ومن عشقى للأحذية الرجالية بالصدفة شاهدت حذائة وجدته غاية فى الروعة .
ألوان ملابسه فى عينى ولكن وجهه لم أستطيع النظر إليه.
كل ما به يوحى برجولة فجة , عميقة , قوية , أشعر بهالة من الشباب تحيط به.
ثم حدث وإنفتح الباب وراءه مخلفا صريرا عاليا ولأنه جالس أمام الباب فرأيته بالصدفة.....
أنه رجل ناضج , كبير السن , ولكنه أنيق كشاب فى العشرينات
وضاع حلمى بحب خيالى ...؟
ريهام رضوان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق