الاثنين، 15 سبتمبر 2008

كان جالسا بقربى , شديد الحركة ,لفت إنتباهى إليه أردت النظر أكثر من مرة ولكنى قاومت إحساسى هذا ومن عشقى للأحذية الرجالية بالصدفة شاهدت حذائة وجدته غاية فى الروعة .

ألوان ملابسه فى عينى ولكن وجهه لم أستطيع النظر إليه.

كل ما به يوحى برجولة فجة , عميقة , قوية , أشعر بهالة من الشباب تحيط به.

ثم حدث وإنفتح الباب وراءه مخلفا صريرا عاليا ولأنه جالس أمام الباب فرأيته بالصدفة.....

أنه رجل ناضج , كبير السن , ولكنه أنيق كشاب فى العشرينات

وضاع حلمى بحب خيالى ...؟

ريهام رضوان

ليست هناك تعليقات: