الاثنين، 15 سبتمبر 2008

مازلت أعيش فى الذكريات

معهم.......

فأشباحهم حولى

مجرد غيوم طائرة

عابرة

ولكنها بقلبى ساكنة

ريهام رضوان

ياللى فرحك سكوت

وحزنك كلام

ف عينيك ألاقى بحور حقيقة وأحلام

خطوتك سلام

قلبى ف حبك قفل جفونه

لأنه عارف إنك مش هتخونه

قلبى ف حبك غمض نام

لأنك له الدفى والأمان

حسيت معاك بطيف أحلام

بنسمة أمل ف بحور أحزان

بدنيا تانية مفيهاش باى باى وسلام

فيها إنت بر الأمان

ريهام رضوان

ياللى فرحك سكوت

وحزنك كلام

ف عينيك ألاقى بحور حقيقة وأحلام

خطوتك سلام

قلبى ف حبك قفل جفونه

لأنه عارف إنك مش هتخونه

قلبى ف حبك غمض نام

لأنك له الدفى والأمان

حسيت معاك بطيف أحلام

بنسمة أمل ف بحور أحزان

بدنيا تانية مفيهاش باى باى وسلام

فيها إنت بر الأمان

ريهام رضوان

حياتنا كراسة رسم

كل يوم ورقة مليانة بالألوان

نقطع ونرمى

وف الخلفية واحدبيعزف على كمان

بيغنى أه ومواوويل

وبيقول للزمان إرجع يازمان

مكفياك رسم فينا بالألوان

ضحكت على عقولنا وقلنا موافقين

خليتنا نقول مفيش ألوان

وكفاية لعب بقى يازمان

وتعالى كل فندام

ده من ستى بتاعة زمان

إللى كان معندهاش ألوان

زيك إنت يازمان

ريهام رضوان

كان جالسا بقربى , شديد الحركة ,لفت إنتباهى إليه أردت النظر أكثر من مرة ولكنى قاومت إحساسى هذا ومن عشقى للأحذية الرجالية بالصدفة شاهدت حذائة وجدته غاية فى الروعة .

ألوان ملابسه فى عينى ولكن وجهه لم أستطيع النظر إليه.

كل ما به يوحى برجولة فجة , عميقة , قوية , أشعر بهالة من الشباب تحيط به.

ثم حدث وإنفتح الباب وراءه مخلفا صريرا عاليا ولأنه جالس أمام الباب فرأيته بالصدفة.....

أنه رجل ناضج , كبير السن , ولكنه أنيق كشاب فى العشرينات

وضاع حلمى بحب خيالى ...؟

ريهام رضوان