الجمعة، 3 أكتوبر 2008

بكيت......
بكيت بسماع صوتك
ففيه أعذب الألحان
وكأنك تعزف علي كمان
لتطرب كل الأذان
نبرة همسك رائعة
بها أذوب
ومعها أجد كل أحلامي الضائعة
وفي ضي عيونك أمل
تقشعر له أضخم الأبدان
ويصعب رسمه لأي فنان
بأي فرشة وبأي زمان أو مكان
فأنت حبي الضائع
فقد كان قلبي كسفينة البضائع
وكنت لي كالميناء
بعد طول إبحار وإنتظار
فلا تتركني مرة أخري للأنتظار....!
وتعالي معا لنتحدي الأقدار
ونحدد نحن الأختيار؟
ما رأيك إذا مولاي شهريار॥!




ريهام رضوان

هناك تعليقان (2):

ِِAdem El-Mahdy يقول...

كلمات رائعة حقا

اللهم اارزقك شهريارك

و لكن حتى ترزقى شهريارك يجب ان تكونى شهرزاد

Reham Radwan يقول...

اشكرك على رأيك الرائع