الاثنين، 8 ديسمبر 2008



من زمان وانا بحب القراءة من ميكى وفلاش ولكن قرائتى

الحقيقة التى

وضعتنى على الطريق كانت مفاجئة وهى روايات عبير البعض

بل الجميع

عارضنى واستهيفنى الكثيرون منهم والدتى التى حاولت منعى من

قرائتها

ولكنى قاومت كنت اجد بها احلاما رومانسية لعالم خيالى احلم

بابطاله بين

الناس ابحث عنهم فبجانب القراءة لى هواية وشوش البشر

والنظر لها ليس

للتسبيل أو لشئ سيئ ولكن لابحث عن ابطال رواياتى ابحث

واتخيل كلا منهم

فى مكان معين بل وبزى معين هذه البدلةو هذه الجزمة مع هذا

والسوارية

الاسود مع هذه .والأبيض مع هذه ولكنى الان توقفت عنالبحث

عن الابطال لماذا لا أعرف

ولكن الذى أعرفه أن بالفعل روايات عبير برغم تهكم البعض

عليها إلا أنها كانت المفتاح الذى بدأت به حبى وولعى بالقرأة

بداية بالادب المصرى ومن ثم الاعالمى ولعبير الفضل فى ذلك

فلماذا أخجل من قراءتى لها.

ريهام رضوان

ليست هناك تعليقات: