من زمان وانا بحب القراءة من ميكى وفلاش ولكن قرائتى
الحقيقة التى
وضعتنى على الطريق كانت مفاجئة وهى روايات عبير البعض
بل الجميع
عارضنى واستهيفنى الكثيرون منهم والدتى التى حاولت منعى من
قرائتها
ولكنى قاومت كنت اجد بها احلاما رومانسية لعالم خيالى احلم
بابطاله بين
الناس ابحث عنهم فبجانب القراءة لى هواية وشوش البشر
والنظر لها ليس
للتسبيل أو لشئ سيئ ولكن لابحث عن ابطال رواياتى ابحث
واتخيل كلا منهم
فى مكان معين بل وبزى معين هذه البدلةو هذه الجزمة مع هذا
والسوارية
الاسود مع هذه .والأبيض مع هذه ولكنى الان توقفت عنالبحث
عن الابطال لماذا لا أعرف
ولكن الذى أعرفه أن بالفعل روايات عبير برغم تهكم البعض
عليها إلا أنها كانت المفتاح الذى بدأت به حبى وولعى بالقرأة
بداية بالادب المصرى ومن ثم الاعالمى ولعبير الفضل فى ذلك
فلماذا أخجل من قراءتى لها.
ريهام رضوان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق